القائمة الرئيسية

الصفحات

ما هي الفاكهة التي حرمها الله علينا

ما هي الفاكهة التي حرمها الله علينا، حيث يتساءل الكثير عن ما هي الفاكهة التي حرمها الله علينا حيث أن هناك بعض، المعلومات التي تشير إلى هناك فاكهة حرمها الله تعالى علينا، ولكن ما زلنا نأكلها الى وقتنا هذا، كما أن كثير من المسلمين يحبون هذه الفاكهة بطعمها اللذيذ، ولكن الله انذر عباده من أكلها ومن الذنوب  التى سوف يحصل عليها المسلم من ذلك الأمر، فمن المعروف أن الفاكهة بجميع أنواعها مفيدة بشكل كبير، وسوف نتبين ما هي الفاكهة التي حرمها الله علينا.


ما هي الفاكهة التي حرمها الله علينا


ما هي الفاكهة التي حرمها الله علينا


ما هي الفاكهة التي حرمها الله علينا

و قد أشارت بعض الدراسات أن الفاكهة التي حرمها الله علينا موجودة في جنة عدن،  ولكن أمر الله جميع المسلمين إلا يأكلوا منها وإلا سوف يخرج من الجنة، وقد جاء في الكتاب أن الفاكهة التي حرمها الله  علينا هي الثمار التي نهى الله عن أكلها لسيدنا آدم وحواء ولكن كلت منها السيدة حواء، وأكل منها ايضا سيدنا آدم عليه السلام، وكان هذا سبب طردهم من رحمة الله، فهناك عدة أقاويل يشير إليها بعض المفسرين والتي منها:



انها ممكن ان تكون طعمها لذيذ مثل فاكهة العنب وتفاح

وهناك أيضاً من يدل انها من الممكن أن تكون تين وخروب.

وهناك أيضا نوع من الفاكهة والتى تشبه في شكلها التمر الهندي  والتى لها رائحة مميزة.

وتشير بعض الدراسات أن هذه الفاكهة من شجرة تسمى شجرة المعرفة والتى كانت السبب في خروج آدم وحواء من الجنة،  فبالرغم من أنها الشجرة المحرمة التي حرمها الله عليهما.


الفاكهة المحرمة في رواية بعض المفسرين

يقول إن النساء من أكثر الناس التي تتعرض لمخاطر أكل هذه الفاكهة، والتي تكون من أكبر الذنوب التي من الممكن أن ترتكبها، وأيضا قد تسبب هذه الفاكهة بعض من المشكلات الاجتماعية التي من الممكن أن يقع فيها، مثل الطلاق وبعض المشاكل في العلاقات الأسرية والتي في بعض الاحيان تؤدى الى  تفكك أسرة.



فيبحث الكثير من الأشخاص عن ما هي الفاكهة التي حرمها الله علينا وتكون، سبب في دخولنا في كثير من الذنوب، وهذه الثمرة قد ذكرت في القرآن الكريم  نهانا عنها رسولنا الحبيب.


وقد أوضح في بعض الدراسات لبعض من الباحثين والمشايخ أن يقصد بهذه الفاكهة هي تمر النساء، وهذه الفاكهة مختلفة تماما عن الفاكهة التي نأكلها في الأغلب، ولكن هناك الكثير من المصطلحات التي توصل لنا بطرق مختلفة وتكون قوية في المعنى الخاص به.


ما هي الفاكهة التي حرمها الله علينا ولكن ما زلنا نأكله

فأن الكثير من الناس لا يهتمون بشيء إلا بالطعام والشراب، ويتساءل الكثير من الأشخاص كيف يكون هناك فاكهة محرمة علينا، وان من المعروف انها كل الفاكهة الموجودة تفيد جسم الانسان بشكل كبير، وتمده بالعديد من الفيتامينات والمعادن فكيف أن يكون هناك فاكهه محرمة من سبع سماوات و لا يستطيع أن يأكلها الإنسان، وقد حرمها الله والنبي صلى الله عليه وسلم.


كما ايضا يقابل عليها الكثير من الاشخاص بشكل كبير، الغنى والفقير كما أيضاً تفعلها النساء بشكل كبير وهى الغيبة فهى من الأشياء التي تعتاد على القيل والقال والخوض في أعراض الناس بشكل مبالغ فيه دون، الخوف من الله تعالى والتى سوف ينغمس فيها أصحابها في النار.


وسميت بالفاكهة لأنها تسلى الناس ويصبح طعمها لذيذ، ووصفها النبي عليه افضل الصلاة واذكى السلام، انها من اسوء الصفات على الاطلاق فهي تظهر في الأكثر عن طريق النساء وايضا توجد في الرجال، ولكن تظهر بوضوح في النساء لأنهم معتادين على ذلك.


ما هي الفاكهة التي حرمها الله علينا



الفاكهة التي حرمها الله

التحريم هنا البعد عن كل ما يضر بالإنسان ويجعله ينال الذنوب بدل من نيل رضا الله سبحانه وتعالى، حيث يجب البعد عن الفاكهة التي تسبب غضب الله عليها وهناك الكثير من الأقاويل في هذا الموضوع، والتى منها كالتالي:


قد اشار العديد من الباحثين ان الفاكهة المحرمة هي شجرة التفاح

وايضا هناك من اوضح انها شجرة العنب والتى تكون من أكثر الأشجار التي يحبها العديد من الأشخاص.

وهناك من قال انه لم يتم منع سيدنا آدم من الأكل من شجرة معينة لم يذكر اي فاكهة بها لذلك فإن التحريم لا يقع على نوع فاكهه بعينه.


فاكهة محرمة علينا

هناك فاكهه حرمها الاسلام علينا وقد ذكر في القران الكريم ايضا انها من الفاكهة المحرمة، ومع ذلك فأن الناس تحبها كثيرا خاصة في زماننا هذا فهي الفاكهة التي تسلى الناس بشكل كبير ونشتغل أيام فراغهم ولكن بسبب هذا، يقع الكثير من الأشخاص في مزيد من الذنوب كما انها الفاكهة التي يأكلها الناس باختلاف الطبقات ولا يعطون مجهود لهذه الفاكهة من اجل شرائها، فهي حرمت في كتاب الله وحرمها ايضا النبي وتم وصفها بأنها من أسوأ، الصفات التي من الممكن ان يصف بها شخص على الإطلاق.


فقد وصفها الحسن البصري بأنها فاكهة النساء لأنهن اكثر الناس من يأكلون هذه الفاكهة بشكل كبير، وايضا يأكلها الرجال وهى ايضا تعرف بتمر النساء، ويكون معناها بشكل اوضح وهى الغيبة وهى كل شخص غاب واغتاب في أخيه المسلم، وسميت بالغيبة لأن الشخص لا يكون موجود حين يذكره الآخرون.


فالغيبة المقصود بها أن تقول ما في اخوك المسلم وهذا ما نهنا عنه الله، والغيبة أنواع منها الإفك والبهتان وكل منهما يؤديان إلى أخذ المزيد من الذنوب التي تغمس صاحبها في النار.



اجتناب أكل الفاكهة التي حرمها الله علينا

بعد ان عرفنا ما هي الفاكهة التي حرمها الله علينا، وشدة خطورة الأمر فكيف لنا اجتناب هذه الفاكهة، حتى لا نقع في شيء حرمه الله علينا، فيجب أن نشغل أنفسنا بذكر الله تعالى وأن نستغفر طوال الوقت وان نشغل أنفسنا دائما فيما ينفع فقد قال الله فيها ‘ولا يغتب بعضكم بعضاً أيحب احدكم ان يأكل لحم اخيه ميتا”.


فقد وصفها الله انها من اسوء الأشياء وأنه المسلم لا يشتهي أن يأكل لحم اخيه المسلم ميتا لذلك لا يجب ان يخوض في اعراضه، وقد ذكر رسولنا الكريم خطر النميمة بقوله “إن المفلس من أمتي يأتي يوم القيامة ويأتي وقد شتم هذا، وقذف هذا وأكل مال هذا وسفك دم هذا.


وضرب هذا فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته، فإن فنيت حسناته قبل أن يقضى ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه ثم طرح في النار” فقد بين رسولنا الكريم شدة خطورة الغيبة وأنه يجب على كل مسلم الابتعاد عنها.



وفي النهاية قد ذكرنا ما هي الفاكهة التي حرمها الله علينا بشيء من التفصيل، وعرفنا أنه يجب الابتعاد عن هذه الفاكهة المحرمة لنيل رضا الله سبحانه وتعالى، والفوز بالجنة في النهاية لأن هذه الفاكهة المحرمة تغمس صاحبها في النار و قد على حرمتها الله ورسوله، واجتناب هذه الفاكهة المحرمة بالرغم من لذتها التي يحبها بعض الناس.

تعليقات

التنقل السريع