القائمة الرئيسية

الصفحات

انخفاض أسعار الذهب بعد خفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس خلال خطاب باول

انخفاض أسعار الذهب بعد خفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس خلال خطاب باول



شهدت أسعار الذهب تقلبات كبيرة عقب خفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي خلال جلسة أمريكا الشمالية. ونتيجة لذلك، تحركت أسعار الذهب ضمن نطاق 2565 إلى 2600 دولار، مع انخفاض زوج الذهب/الدولار الأمريكي في النهاية بأكثر من 0.20%. كما توقع بنك الاحتياطي الفيدرالي أن يصل سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية إلى 4.4% بحلول عام 2024. وعلى الرغم من عدم اليقين في التوقعات الاقتصادية، أعرب مسؤولو بنك الاحتياطي الفيدرالي عن ثقتهم في الاقتراب من هدف التضخم البالغ 2%، مؤكدين على الطبيعة المتوازنة لاستقرار الأسعار ومتطلبات التوظيف القصوى.


وقد قدم ملخص التوقعات الاقتصادية (SEP) رؤى حول تقديرات أسعار الفائدة المستقبلية، حيث توقع المسؤولون أن تنتهي الأسعار عند 4.4٪ في عام 2024 و 3.4٪ في عام 2025. ومن المتوقع أن يصل التضخم، كما تم قياسه من خلال مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية (PCE)، إلى هدفه في عام 2026، مع توقعات تشير إلى 2.6٪ في عام 2024 و 2.2٪ في عام 2025. بالإضافة إلى ذلك، يتوقع مسؤولو بنك الاحتياطي الفيدرالي معدل نمو بنسبة 2٪ للاقتصاد في عام 2024 ويتوقعون ارتفاع معدل البطالة إلى 4.4٪ بحلول نهاية العام نفسه.


خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، أكد على انخفاض المخاطر التي تهدد التضخم وأكد على قوة الاقتصاد. كما سلط باول الضوء على نهج اللجنة الحذر تجاه تطبيع السياسة بناءً على توقعات SEP. وفي الوقت نفسه، ارتفعت عائدات سندات الخزانة الأمريكية إلى 3.67٪، بينما انخفض مؤشر الدولار الأمريكي (DXY) بنسبة 0.54٪ إلى 100.49، مسجلاً أدنى مستوى سنوي جديد عند 100.24.


وبالنظر إلى المستقبل، يشير عقد أسعار الفائدة على الأموال الفيدرالية لشهر ديسمبر 2024 إلى إمكانية إجراء المزيد من التخفيضات في أسعار الفائدة في عام 2024، مع توقع خفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس مرتين في الاجتماعات المقبلة. وتُظهِر المؤشرات الاقتصادية مثل تراخيص البناء في الولايات المتحدة وبدء بناء المساكن نموًا إيجابيًا، مما يعكس مرونة سوق الإسكان وسط حالة عدم اليقين الاقتصادي.


من الناحية الفنية، يواصل زوج الذهب/الدولار الأمريكي إظهار التقلبات، مع اتجاه صعودي على الرغم من التراجع عن مستوى 2600 دولار. يشير مؤشر القوة النسبية (RSI) إلى ضغوط بيع قصيرة الأجل، مع مستويات دعم رئيسية عند 2556 دولارًا و2550 دولارًا و2531 دولارًا. على الجانب الإيجابي، توجد مستويات مقاومة عند 2600 دولارًا و2650 دولارًا و2700 دولارًا، مع وجود اختراق أعلى يشير إلى زخم صعودي محتمل آخر.


إن الدور الذي يلعبه الذهب باعتباره ملاذاً آمناً وأهميته التاريخية في تاريخ البشرية قد جعله استثماراً قيماً خلال الأوقات العصيبة. وتعتمد البنوك المركزية، ولا سيما أكبر حاملي الذهب، على المعدن النفيس لتنويع احتياطياتها ودعم عملاتها خلال فترات عدم اليقين الاقتصادي. كما أن الارتباط العكسي بين الذهب والدولار الأميركي، فضلاً عن علاقته بالأصول الخطرة، يعزز من جاذبيته كوسيلة للتحوط ضد التضخم وانخفاض قيمة العملة.


وبشكل عام، تعكس التطورات الأخيرة في أسعار الذهب تأثير القرارات والمؤشرات الاقتصادية الرئيسية على قيمة المعدن النفيس. ومع استمرار تقلبات السوق وعدم اليقين الاقتصادي، فإن مكانة الذهب كملاذ آمن وأهميته التاريخية كمخزن للقيمة تؤكد أهميته في استراتيجيات الاستثمار الحديثة.


الذهب يحوم حول 2550 دولارا بعد قرار اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة



انخفاض أسعار الذهب بعد خفض أسعار الفائدة الأمريكية بمقدار 50 نقطة أساس؛ ويتوقع المسؤولون أن يصل سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية إلى 4.4% بحلول عام 2024.

أعرب بنك الاحتياطي الفيدرالي عن ثقته في الاقتراب من هدف التضخم البالغ 2%، على الرغم من حالة عدم اليقين الاقتصادي والتفويضات المتوازنة.

ارتفعت عوائد سندات الخزانة الأميركية إلى 3.67%، وانخفض مؤشر الدولار الأميركي بنسبة 0.54% إلى 100.49، مسجلاً أدنى مستوى سنوي جديد عند 100.24.


تقلبت أسعار الذهب في نطاق 2550-2600 دولار خلال جلسة أمريكا الشمالية بعد أن خفض بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس. كما توقع بنك الاحتياطي الفيدرالي أن ينتهي سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية في عام 2024 عند حوالي 4.4٪، وفقًا للتقديرات المتوسطة. في وقت كتابة هذا التقرير، محا زوج الذهب/الدولار الأمريكي مكاسبه السابقة وانخفض بأكثر من 0.20٪.


قرر صناع السياسات في بنك الاحتياطي الفيدرالي خفض تكاليف الاقتراض بعد أن أصبحوا واثقين من أن التضخم يتحرك "بشكل مستدام" نحو هدف البنك البالغ 2%. ومع ذلك، فقد أقروا بأن التفويض المزدوج بشأن استقرار الأسعار والحد الأقصى للعمالة متوازن تقريبًا مع الإشارة إلى أن التوقعات الاقتصادية غير مؤكدة.


ومن الجدير بالذكر أن التصويت كان معارضا، حيث صوتت الحاكمة ميشيل بومان لصالح خفض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية.


يُظهر ملخص التوقعات الاقتصادية (SEP) أن المسؤولين يقدرون أن أسعار الفائدة ستنتهي عند 4.4% في عام 2024 و3.4% في عام 2025. وفي الوقت نفسه، من المتوقع أن يصل التضخم كما يقاس بمؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية (PCE) إلى هدفه في عام 2026، على الرغم من أنه من المتوقع أن ينتهي عند 2.6% في عام 2024 و2.2% في عام 2025.


ويتوقع مسؤولو بنك الاحتياطي الفيدرالي أن ينمو الاقتصاد بمعدل 2% في عام 2024 وأن يرتفع معدل البطالة إلى 4.4% بحلول نهاية العام.


في غضون ذلك، يعقد رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول مؤتمرا صحفيا. وقال إن المخاطر التي تهدد التضخم قد تضاءلت وأكد أن الاقتصاد قوي. وأضاف باول أنه إذا استمر التضخم، "فإننا نستطيع تقليص السياسة ببطء"، وأضاف أنه وفقا لتقرير السياسة النقدية، فإن اللجنة ليست في عجلة من أمرها لتطبيع السياسة.


في غضون ذلك، ارتفعت عائدات سندات الخزانة الأميركية بمقدار نقطتين ونصف نقطة أساس عند 3.67%، في حين هبطت العملة الخضراء. وانخفض مؤشر الدولار الأميركي (DXY)، الذي يتتبع أداء الدولار مقابل ست عملات، بنسبة 0.54% إلى 100.49 بعد أن بلغ أدنى مستوى سنوي جديد عند 100.24.


ملخص يومي لمحركات السوق: انخفاض سعر الذهب في جلسة متقلبة

تشير عقود أسعار الفائدة الفيدرالية الآجلة لشهر ديسمبر 2024 إلى أن بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يخفض أسعار الفائدة بمقدار 108 نقاط أساس على الأقل، مما يعني أنه في الاجتماعين التاليين، يتوقعون خفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في عام 2024.

ارتفعت تراخيص البناء في الولايات المتحدة في أغسطس بنسبة 4.9% على أساس شهري من 1.406 مليون إلى 1.475 مليون.

ارتفعت عمليات البدء في بناء المساكن بنسبة 9.6% وارتفعت من 1.237 مليون إلى 1.356 مليون.


التوقعات الفنية لزوج الذهب/الدولار الأمريكي: سعر الذهب يصل إلى 2600 دولار، ثم يتراجع وسط المؤتمر الصحفي لباول

لا يزال سعر الذهب متقلبًا خلال جلسة أمريكا الشمالية، لكنه يظل صعوديًا بعد أن وصل إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 2600 دولار. ومع ذلك، فشل المشترون في الوصول إلى المستوى الأخير، مما قد يمهد الطريق للتراجع.


الزخم يصب في صالح المشترين، على الرغم من سيطرة البائعين على المدى القصير، حيث يهدف مؤشر القوة النسبية (RSI) إلى الانخفاض.


إذا انخفض زوج الذهب/الدولار الأمريكي إلى ما دون أدنى مستوى سجله في 13 سبتمبر عند 2,556 دولارًا، فسيكون مستوى الدعم التالي عند 2,550 دولارًا. وبمجرد تجاوزه، ستكون المحطة التالية هي أعلى مستوى سجله في 20 أغسطس، والذي تحول إلى دعم عند 2,531 دولارًا، قبل أن يستهدف أدنى مستوى سجله في 6 سبتمبر عند 2,485 دولارًا.


على الجانب الإيجابي، إذا استمر الذهب في الارتفاع، فإن المقاومة الأولى ستكون عند 2600 دولار. سيؤدي اختراق هذا المستوى إلى الكشف عن المستويات النفسية 2650 دولار و2700 دولار.


Gold Prices Hover Around $2,550 After FOMC Decision


Gold prices experienced a decline following the Federal Reserve's 50 basis point rate cut. The Fed has projected that the federal funds rate will reach 4.4% by 2024. Despite economic uncertainties and a balanced dual mandate on price stability and maximum employment, the Fed expressed confidence in achieving its 2% inflation target.


US Treasury yields have risen to 3.67%, while the US Dollar Index fell 0.54% to 100.49, hitting a new yearly low of 100.24. During the North American trading session, gold prices fluctuated between $2,550 and $2,600 after the Fed's rate cut. As of the latest update, XAU/USD has lost over 0.20% of its value.


The Fed's decision to lower borrowing costs was driven by their belief that inflation is moving "sustainably" towards their 2% goal. However, they acknowledged that the dual mandates of price stability and maximum employment are approximately balanced, and the economic outlook remains uncertain.


It's notable that there was a dissenting vote; Governor Michelle Bowman favored a 25 basis point rate cut instead.


The Summary of Economic Projections (SEP) indicates that officials expect interest rates to end 2024 at 4.4% and 3.4% in 2025. Inflation, as measured by the Core Personal Consumption Expenditures Price Index (PCE), is anticipated to meet its target by 2026, with projections of 2.6% in 2024 and 2.2% in 2025.


Fed officials forecast a 2% growth rate for the economy in 2024, with the unemployment rate expected to rise to 4.4% by the year's end.


Fed Chair Jerome Powell's press conference is ongoing. He mentioned that inflation risks have decreased and reaffirmed the economy's strength. Powell stated that if inflation persists, the Fed could adjust policy more slowly and emphasized that the Committee is not in a hurry to normalize policy.


Meanwhile, US Treasury yields are up by 2.5 basis points to 3.67%, while the Greenback has fallen. The US Dollar Index (DXY), which measures the dollar's performance against six major currencies, dropped 0.54% to 100.49 after reaching a new yearly low of 100.24.


Daily Digest Market Movers:


The December 2024 fed funds rate futures contract suggests the Fed may lower rates by at least 108 basis points, indicating expectations of two 25 basis point cuts in the upcoming meetings.

US Building Permits for August increased by 4.9% month-over-month, rising from 1.406 million to 1.475 million.

Housing Starts grew by 9.6%, climbing from 1.237 million to 1.356 million.

XAU/USD Technical Outlook:


Gold prices remain volatile during the North American session but are bullish after hitting a new all-time high of $2,600. However, prices have retreated, which may signal a potential pullback.


Momentum currently favors buyers, but short-term sellers are in control, as indicated by the Relative Strength Index (RSI).


If XAU/USD falls below the September 13 low of $2,556, the next support level would be $2,550. A breach of this level would target the August 20 high, now a support level at $2,531, followed by the September 6 low of $2,485.


On the upside, if gold continues to rally, the initial resistance is at $2,600. A break above this level could expose psychological levels at $2,650 and $2,700.


Gold FAQs:


Why do people invest in gold?

 Gold has historically been used as a store of value and medium of exchange. Today, it is considered a safe-haven asset, valued during times of economic uncertainty. Gold is also viewed as a hedge against inflation and currency depreciation due to its lack of reliance on any specific issuer or government.


Who buys the most gold? 


Central banks are the largest holders of gold. They diversify their reserves by purchasing gold to enhance the perceived strength of their economy and currency. In 2022, central banks added 1,136 tonnes of gold, valued at around $70 billion, to their reserves, the highest annual purchase on record. Emerging economies like China, India, and Turkey are rapidly increasing their gold reserves.


How is gold correlated with other assets? 

Gold generally has an inverse relationship with the US Dollar and US Treasuries. When the dollar depreciates, gold prices tend to rise, as investors and central banks seek diversification. Gold is also inversely correlated with risk assets; a stock market rally often weakens gold prices, while sell-offs in riskier markets can boost demand for gold.


What does the price of gold depend on? 

Gold prices are influenced by various factors including geopolitical instability and recession fears, which can increase demand for the safe-haven asset. As a non-yielding asset, gold tends to rise when interest rates are low. Most movements in gold prices are also closely tied to the behavior of the US Dollar. A strong dollar tends to keep gold prices in check, while a weaker dollar can drive gold prices higher.



تعليقات

التنقل السريع